• نعم انتخابات الريئسية

                                                    

    نعم انتخابات الريئسية  

     

    مازال التهميش واللامبالات تنخر ولاية قالمة

    قد رأينا في الأيام القليلة الماضية رجال الدولة على قدم وساق وبدل كل الجهودوالمساعدات المادية والمعنوية من أجل حل ملف القضية الليبيا ةاستقرار الشعب الليبي وقد رأينا كدلك بيان وزارة الخارجية الجزائرية وموقف الجزائر الثابت تجاه القضية الفلسطينية للاجلاء رعايا جزائريين يزاولون دراستهم في جمهورية الصين الشعبية تلك الدولة سالفت الدكر التي ضربها فيروس قاتل تحت اسم كورونا وهو ولاء الطلبة وعددهم 36 طالب تم التعامل معهم بالتزام واحترافية وهده المبادرة من طمن تعهدات الرائيس أثناء حوعزيمة الجزائر على أن تكون القدس عاصمة الفلسطينية  وعلى أن يكون الشعب الفلسطيني هو صاحب القرار وقد رأينا كدلك التدخل العاجل من طرف الدولة بأمر من رئيس الجمهورية ملته الانتخابية ولكن المدهش والغريب أن الدولة لم تعطي أي أهمية للقضايا الوطنية وتلك المشاكل التي يتخبط فيها المواطن الفقير كل يوم وهناك بعض الولايات تعاني التهميش مند أيام حكم العصابة طيلة 20 سنة ومن ضمن تلك الولايات التي  تجرعت المر ولاية قالمة هده المدينة  التي يقدر تعداد سكانها بأكثر من 550 ألف نسمة وكل هدا الكلم الهائل من السكان لم يرونور التنمية التي لطالما حلموابها ودورهم الوحيد هي التعبئة الانتخابية فقط وكأن قالمة لا تعنى أي شئ بالنسبة للجزائر أو المسؤول الدي أنتخبه سكان ولاية قالمة أمام العزوف التام من طرف بعض الولايات واعراضهم الشديد على الانتخابات الرئيسية التي قالوا فيها ماقالوا ولقد رأي سكان قالمة المحقورين أن يوم 2019.12.12 هو يوم  السعد والفرج لهده الولاية المنكوبة أين أحتلت ولاية قالمة المراتب المتقدمة على رأس الولايات يوم انتخابات 2019.12.12 ولكن للأسف هدا هو جزاء سينمار الولايات الرافضة والمقاطعة ليوم2019.12.12 تجد نفسه اليوم محل اهتمام من طرف السلطة وكل طلباتهم تلقى الرضى والقبول على غرار ولاية قالمة المسكينة التي مازالت تعاني التهميش رغم سكان بلدية قالمة للنظر في حالهم الدي أصبح لايبعث بالحير وكأن الأدان صمت لا مجيب أمر محير ومدهش لمادا هدي الولاية لمادا المواطن لا يسمع صوته من طرف السلطات المعنية رغم أن هدي الولاية تبعد على الجزائر العاصمة 550 كلم والصين الشعبية تبعد بألاف الكلمترات لمادا المواطن يعاني العزلة والاقصاء من كل مشاريع التنمية وقد أكتفت الولاية بتهيئة الطرقات التي عمرتها المياه من جديد وايضاءات بعض الأحياء وتدشين ملعب جواري مشعشب أين ملف السكنات التي تجاوزت فيه الطعون بأرقام خيالية أين الصحة أين النظافة أين النقل أين هو المسؤول الدي يسمع لانشغالات المواطن وهناك ألف أين قالمة ليبر هي صفحة لاتعرف الصديق ولاتعرف كيف تستعمل الشيتة الدهبيية.  

     

     

     


  • Commentaires

    Aucun commentaire pour le moment

    Suivre le flux RSS des commentaires


    Ajouter un commentaire

    Nom / Pseudo :

    E-mail (facultatif) :

    Site Web (facultatif) :

    Commentaire :