• مابقي من الحراك الشعبي

     

    قالمة   مابقي من الحراك الشعبي

     

     

    لقد طرأ مشهد جديد على الحراك الشعبي في الأشهر القليلة الماضية بطلها شباب مراهق أطفال نساء يكتسين ثوب النقاء والطهارة شيوخ أكل عليهم الظهر وشرب ولكن هناك سؤال يطرح نفسه أين هم أولئك الدين يريدون صناعة المشهد عن طريق ركوب الأموج هم أصحاب خبرة في مجال الحركات والمظاهرات والمسيرات يعرفون دائما متى يظهرون ومتى يغادرون المشهد .
    الجواب موجود على صفحة قالمة ليبر لأنها الصفحة الوحيدة التي استطاعت رفع الغطاء على هؤولاء منهم تجار ورجال أعمال فاسدين أولئك الصنف لم ينسحبوا من المشهدبل هم يترقبون من بعيد لأنهم مدركون تمام الادراك أن هناك من يترقب خطواتهم عن كثب وهده هي طريقتهم على مر التاريخ ولديهم طرق وأساليب يوفرون الأجواء لشباب متهور بدعمهم لهم بالمال الفاسد ويشجعونهم بكتلة من النساء العازبات على الأكثر لاثازة الحماس لهؤولاء ويضعون لهم درعا واقيا من الأطفال الصغار في المقدمة وأصحاب الشعارات والعبارات فمكنهم وسط الحراك كل هده الطرق المعتادة هي دروس امدرسة الاخوانية الحرورية .
    ولقد نورت صفحة قالمة ليبر في عدة محطات الرأي العام والجهات الأمنية بأن الحراك في تغير دائم من ووجوه جديدة خارج ولاية وبلدية قالمة والشعارات الهدامة التي خرجت من قالب المطلب الى شعار يدع للفوضى المنظمة وقد رأينا في الجمعة الماضية مايتبث كل ماجاء في صفحتونا وهي حادثة الحافلة وسط المدينة هي تعج بالركاب الأمنين وتلك الطريقة التحريضية الهمجية التي أفزعت الركاب التي استعملها أطفال الحراك تلك الأفعال لاتمت بصلة لحراك الشعبي 22 فيفري 2019 التي كانت مطالبه موحدة لبناء دولة جديدة برئيس شرعي بوؤسسات قوية بشعب واحد بثوابت راسخة هده الاستاتجية المنتهجة هي سبيل الاخوان المسلمين لاثارة أعمال الشغب وتلك العبارات المقدمة من تلك الرؤوس المحسوبين على تيارات مختلفة بأنهم يريدون تعطيل مسار الاصلاحات ويشوهون نداء الوطن عن طريق زرع الشكوك والتفرقة والبلابل في أوساط الناس وكدلك يريدون اضعاف الجبهة الداخلية عوضرص الصفوف وجمع الكلمة والالتفاف حول القيادة ودعم المؤسسات والنهوض بالدولة ليس هدم الدولة كما يحب أصحاب الحراك اليوم والمشهد غن عن التعبير نقول لهؤولاء أن صفحة   قالمة ليبر ستب قى على العهد تكتب عن هدم الناس وعلى كل الفاسدين والمترشين و شعارها قلم + رصاص


  • Commentaires

    Aucun commentaire pour le moment

    Suivre le flux RSS des commentaires


    Ajouter un commentaire

    Nom / Pseudo :

    E-mail (facultatif) :

    Site Web (facultatif) :

    Commentaire :