-
مادا تريد جماعة الاخوان المسلمين من المسلمين
مادا تريد جماعة الاخوان المسلمين من المسلمين
لقد تطرقت صفحة قالمة ليبر لموضوع الاخوان المسلمين ومادا تريد تلك الجماعة الحرورية من بلاد المسلمين . ان جماعة الاخوان المسلمين مند تأسيسها من طرف الزعيم الروحى حسن البنا عام 1930 وهي تكيد المكائد الأمة الاسلام بشتى الطرق والأساليب وتلك الجماعة تتلون من مرحلة لأخرى كي تواكب الأجيال والأحداث لأن معتقد حسن البنا وتوجيهاته ورسائله حول تأسيس الدولة الدولة الخفية داخل دولة الاسلام يجب أن تجسد بحدافرها ولايهم الوقت المهم الهدف المنشود فقد قامت هده الجماعة الحرورية التي تلبس ثوب الاسلام المعتدل بالتوغل في جميع أركان الدول العربية والاسلامية وخاصة الوزرات الحساسة مثل وزارة التربية والتعليم وزارة الشؤون الدينية والأوقاف وزارة الثقافة وزارة التعليم العالي ووزرات عديدة أخرى وقد اجتهدت هده الجماعة كدلك بانشاء جمعيات خيرية عبر كامل الوطن العربي وكدلك جمعيات دينية داخل المساجد مما أمكنها تبليغ الدعوة بطريقة سلسة واحتكاكها المباشر مع جموع لناس واليوم نرى تلك الجماعة غيرت استراتجيتها مند سقوطها بجمهورية مصر العربية على يد الرئيس عبد الفتاح السيسي الدي أدرك المكيدة التي عزمت تلك الجماعة الحرورية تنفيدها داخل دولة مصر باسقاط الرئيس والحكومة وادخال البلاد في فوضى منطمة والفائز فيها هي جماعة الاخوان المسلمين الحاقدة ومن يواليهم من دول الغرب وأنتهجت المملكة العربية السعودية منهج مصر فضربت جماعة الاخوان المسلمين بقوة داخل المملكة والزج بدعاة الفتنة وبعض رجال المالالمحسوبين على تلك الجماعة السجون ومعاقبتهم أشد العقاب وقدر أينا جماعة الاخوان المسلمين بقيادة رئيس السودان عمر البشير وما الدي فعله السودان وشعب السودان والانشقاقات الدائمة والانقسام التي تعرضت له دولة السودان بتخطيط الاخوان المسلمين لكن الجيش السوداني تفطن لمكيدة وأحبط كل ماكان يدور داخل دولة السودان وضرب بقوة تلك الجماعة وعلى رأسهم الرئيس عمر البشير معاقبته بالسجن لمدة كبيرة ومصادرة كل أملاكه واسقاطه من صفة الرئيس الىمجرم ورأيناهم في دولة لبنان والخلافات القائمة والدائمة بين مؤسسات الدولة من لأخروخاصة بين البرلمان والحكومات المتعاقبة وطوفان الفساد والديون الخارجية التي أرقت دولة لبنان و النعرات الطائفية التي تلعب عليها جماعة الاخوان وقد رأينها كدلك في دولة تونس واسقاط الحكومات المتتالية وأخرها يحر هدا الأسبوع وهدا هو أسلوبهم المعتاد تعطيل مصالح الدولة والزامها المديونية الخارجية اضعاف اقتصاد الدولة اسقاط الحكومات تحريض النقابات على الاضراب المستمر اثارة الرأي العام ضد المسؤولين عن طريق الاشاعة المغرضة والأكاديب المفتعلة واليوم نراها تلك الجماعة وعنطريق الوكالة في دولةليبيا والمؤامرة التي تريد تنفيدها داخل الأرضي الليبيا بتكليف دولة تركيا بالتدخل العسكري موهيمة الرأي العام بأن هدا هو الحل لغظ كل النزاعات وارساء الأمن والسكينة داخل ليبيا ولكننا ندرك تماما أن جيش تركيا جيش دموي ولاننس المأساة التي صنعها داخل سورية وابادة الشعب السوري عن بكرة أبيه بأسلحة فتاكة محضورة دوليا ولكن هده المرة العضم قاسي جدا لأن الجمهورية الجزائرية بقيادة الرئيس ورجال المؤسسة العسكرية الجزائرية والألة الدبلومسية الجزائرية وتلك الكفاءات الموجودة داخل الهيئة كنا لهده الدولة الغازية بالمرصاد لاشيئ سوى للحفاظ على دولة ليبيا الشقيقة وحقن دم الاخوة الليبين وموقف الجزائرثابت لا لتدخل في شؤون الدول الحوار هو الحل
-
Commentaires