زيارة الطاقم الوزاري  لولاية قالمة اجباري للاطلاع على مخلفات أيام حكم العصابة

نثمن زيارة السادة الوزراء لثلاثة قطاعات حساسة السيد وزير الداخلية والجماعات المحلية السيد وزير التربية و السيد وزير الموارد المائية واطلاعهم على كل النقائص التي تعاني منها ولاية قالمة والدعم المالي  باقيمة  والاجراءات السريعة التي أتخدها السادة الوزراء لحل كل المشاكل المتعلقة بالقطاعات الثلاث نقول لهم شكرا لكم ولمن قام بضيافتكم وولاية قالمة ومواطنيها الأوفيا والمخلصين يريدون الكثير من  الدولة والنظر لهده الولاية على أنها قطعة من أرض الجزائر تتسع لجميع الناس هده الولاية التاريخية التي عانت التهميش والاقصاء من كل البرامج التنموية أيام حكم العصابة ولاندري من المستفيد من كل هدا التهميش ضد قالمة نريد زيارات ميدانية من طرف الطقم الحكومي كل لحساب قطاعه للاطلاع على مخلفات ماتبقي من أيام حكم العصابة ولاحد بجدية للنهوض بهده القطاعات من جديد بسواعد رجال مخلصين لأن التهميش والاهمال والتسيب أخد الحظ الوفير من هده القطاعات التابعة لمؤسسات الدولة لأن العصابة وكلت أناس لم تكن في المستوى المطلوب من الثقة والعمل والاتقان .

نريد زيارة ميدانية لوزير الصحة واصلاح المستشفيات اجباري لأن قطاعه أصبح قطعة من الأنقاض المستشفيات والمستوصفات تعاني النقص الفادح في الامكانيات المادية والبشرية والروائح الكريهة والأوساخ أخدت الكثير أمام أعين مدير الصحة والسكان مدراء المستشفيات ورؤساء المصالح همهم الوحيد صفقات اللحم والتفاح للتدكير حتى القطن والكحول لاتوجد حتى في مستشفى الولاية حكيم عقبي ناهيك عن سوء الخلق من طرف بعض الأطباء والممرضين والحراس نريد زيارة ميدانية لوزير الشؤون الدينية والأوقاف وحالة الهمال التي وصلت اليها بيوت الله والحالة المزرية التي تعاني منها مديرية الشؤون الدنية والأوقاف لولاية قالمة وهمهم الوحيد احصاء الوقف وجمع أموال الزكاة ولا أحد يعلم الى أين تدهب تلك الأموال الأوساخ والروائح الكريهة التي أصبح تنفر الناس أمام تسيب الأئمة وخاصة مسجد الامام عبد الحميد بن باديس وتلك الأوساخ والزرابي المتغيرة اللون أمام أعين الامام رغم المساعدات المالية التي يقدمها الناس للامام من أجل شراء مستلزمات النظافة والنقص الفادح باليد العاملة لاحارس ولا مؤدن ولا مكتب لجان مسجد لأكثر من 5 سنوات لأن هدا الامام المتعجرف لا أحد يريد العمل معه نريد زيارة ميدانية لوزير الصناعة اجباري لانقاد ماتبقى من المصانع في ولاية قالمة واعادة بعثها من جديد مصنع تركيب الدراجات والدراجات النارية مصنع السيرميك والخزف حتي حجارة الفرن لم تسلم من العصابة أمام أعين النقابة تع شبه العمال الشعب يريد وزير اللأشغال العمومية والنقل هناك عدة مشاريع طي النسيان في أيام العصابة في ولاية قالمة وهي من سكة الحديدية ومحطات الحافلات الحضري والشبه حضري والمحطة البرية لعاصمة للولاية نريد زيارة ميدانية لوزيرة الاتصال والتكنولوجية والرقمنة هدا القطاع في ولاية قالمة أصبح تحت امرة عائلات تسير وتنصب وتعطي  الصفقات لمن تحب وتريد بدون حسيب ولارقيب وهدا القطاع يعاني الاهمال والتسيب والنقص الفادح للاطارات الكفاءة كل الناس تطلب  من وزير المالية للنظر في حال تلك المؤسسات الاقتصادية التي تعاني الفساد المطلق من طرف مسييرها وخاصة المديرين ورؤساء المصالح وبالتحديد المحافظة العقارية وأملاك الدولة ووزيرالسكن والتهيئة العمرانية والوقوف على هدا القطاع الدي بات حديث العام و الخاص وحجم الفساد الدي نخر هده المؤسسة من جراء تصارفات غير مسؤولة من طرف المديرين ورؤساء المصالح ونطلب من وزير الفلاحة أراضي فلاحية بامتياز ولكنها تعاني الاهمال من طرف مستغليها أمام أنظار مسؤولين القطاع وحجم الأموال التي تضخ من أجل النهوض بالفلاحة في هده الولاية التي أصبحت تستنجد بولايات الجنوب لتلبية حاجات السوق من الخضر والفواكه ومازال هناك عددة وزارت يجب عليهم الاستجابة لطلب المواطن ولاية قالمة فوات الأوان كل هدا التسيب من طرف القائمين على هده القطاعات أيام حكم العصابة هو مالدي لتغشى الفساد والاهمال والتسيب من المسؤولين الدي لم يكونوا في حجم الأمانة التي وكل بها ومازرع الأمل من جديد في نفوس الناس هي العدالة الجزائرية والقائمين عليها وعلى رأسهم وزير العدل خاتم الأختام وتلك المبادرات الطيبة لاحقاق الحاق وابطال الباطل ومحاسبة كل من له يد في هدا الخراب ونشكر المؤسسة العسكرية وعلى رأسه السيد الفريق نائب وزير الدفاع وكل الطقم العامل معه من أعلى رتبة الى جندي الحدود بأقص الجزائر تلك المؤسسة التي ساهمت بكل امكانياتها لجخص الفساد والمفسدين ومرافقة الشعب وارئساء الأمن والاستقرار وزرع روح الوطنية بين الشعب وجيشه نقول على صفحة قالمة ليبر تحيا الجزائر المجد و الخلود لشهداءنا الأحرار تحية لجيشنا المغوار تحية للعدالة نعم للانتخابات 12 ديسمبر نعم لأمانة الشهداء نعم لمحاسبة المفسدين.