• أين أموال قطاع السياحة في ولاية قالمة

     

     

     

     

     

     

                                                           أين أموال قطاع السياحة في

                                                                                                           ولاية قالمة         

     

     

    ان قطاع السياحة في ولاية قالمة عبارة عن بناية من حديد وأسمنت فقط بدون روح لأن القائيمين على هدا القطاع همهم بطونهم لاغير وكل هدا بفضل السياسة التي انتهجتها العصابة على مدار 20 سنة لضرب كل القطاعات وتكسيرها من تتداول على قطاع السياحة في ولاية قالمة لم يأتي بالجديد بالرغم من الامكانيات المادية التي وفرتها الدولة والامكانيات الطبيعية التي تزخربها ولاية قالمة مما يجعلها مصدر للثروة المادية ومقصد للراحة والاستجمام ولكن للأسف ومادنب الأصم لقدر أينا من واجب صفحة قالمة ليبر ومن كل غيور على مصلحة البلاد أن يتكلم ويظهر بؤر الفساد ولوبالقليل واليوم مديرة السياحة لولاية قالمة هي حبر القلم لهدا الموضوع والطريقة التي عينت بها من طرف الوالى السابق لولاية قالمة التي زرعت الشك واللبس لدى نفوس الناس السؤال ماهي مؤملات هده المديرة أما هو مستواها العلمي ما القدرات التي تتمتع بها هده المديرة للنهوض بقطاع السياحة في ولاية قالمة وكلنا يعلم أن تعينها في هدا المنصب كا مستخلفة ومؤقته وليس لها أي محضر تنصيب رسمي من الوزير مما يجعلها مخالفة لقوانين الدولة المعمول بها عندالاستخلاف وعلى الجهات المعنية النظر في هدا الأمر وندكر القراء أن السيدة المديرة هي كانت أستادة في لغة انجليزية  المتوسط في مدينة ونزه ولاية تبسة وبعد مديرة اداعة في ولاية خنشلة ومديرة اداعة في ولاية قالمة وفي وقت الوالي العربي مرزوق دهرة على رائس هدي الادارة الولائية هي مديرية السياحة لولاية قالمة وقدراتها على التسير الاداري محدود جدا .   

    الرأي العام يريد أن يعرف ماهو دور مديرية السياحة ونحن ندرك أن السفاريات نحو البقاع المقدسة هي هدايا مقدمة من طرف رجال الأعمال لا أكثر من الشكوك حول هده الأموال كيف صرفت ومن أصحابها ومن هو المستفيد منها وفي الأخير المسؤال الدي لايفرق بين الجريدة الالكترونية والفيسبوك في الأحسن أن يلزم المطبخ وشكرا . 

    نريد أن ندكر السادة المدراء أن المنصب تكليف لاتشريف وللحديث بقية على هدا القطاع السياحي وغيره في ولاية قالمة وسنكتب الكثير في الأيام المقبيلة .  

      


  • Commentaires

    Aucun commentaire pour le moment

    Suivre le flux RSS des commentaires


    Ajouter un commentaire

    Nom / Pseudo :

    E-mail (facultatif) :

    Site Web (facultatif) :

    Commentaire :