حتى الماء لم يسلم من أطفابة العصابة

 نريد أن نتكلم على الصراع  الدائم  بين الموطن القالمي ومدير مؤسسة توزيع المياه شرق هدا الصراع الدي أصبح يؤرق الموطن صيفا وشتئا والسؤال ما لدي يجرى هل عصابة توزيع المياه على رأسهم المديرالجهاوي المدير الولائي  ورؤساء المصالح المكلفين بالحفاظ على هداه المادة الثمينة وخدمة المواطن لهم كلام أخر وجوابهم المعتاد المستفز هو ما يالي ماء سد بوحمدان الوحل قد أخد منه الكثير أوكسر على مستوى الشبكة عطب كبير على مستوى المضخة الرئيسية التي تقوم بضخ المياه لخزنات التوزيع المادة المطهرة للماء مفقودة والممون لم يلبي الطلب ما هدا الكسل والكدب أما الجواب هو كتابي أن الادارة على المستوى المحلي  تعاني من اهمال كبير من الحارس الى المدير الولائي الى رؤساء المصلحة الدي أصبحواأصبح القرار ماكان المديرالولائي لاأنهم عصابة تجيد فن المرواغة مادة الماء تباع عبر الصهاريج المتنقلة هنا وهناك وخاصة لأصحاب النفود أما المواطن الدي يعاني  طول السنة أما قطع الغيار كلها مغشوشة ودات جودة رديئة جدا عمدا كي   يحلو لهم التجارة في هدا الشأن لأنهم هم أصحاب المحلات والمخازن التي تباع فيها أنواع السلع في المصلحة وكل المحلات التي تملكها عصابة مصلحة المياه وسط المدينة داخل الثكنة العسكرية سابقا والفساد التي تعانيه تلك الحضيرة شئ لايطاق أمام أعين الجهاتالأمنية والقضائية ولحد الأن لأ أحد يحرك ساكنا ولا نعرف السبب وقد اشتكي المدير الولائي سابقا من رؤساء المصالح ولا اجابة لأن هؤولاء لديهم تغطية أخرى من طرف جهات أخري والسؤال المحير لأطفال العصابة توزيع المياه أين هي مياه منبع فتوح لا أحد يقدرته الاجابة لأن هدا الأمر خط أحمر نحن نحييكم على صفحة قالمة ليبر مياه فتوح العدية والنقية يستفيد منها رجال المال الفاسد ورجال الادارة أيام زعيم العصابة الدين اسماءهم بالفساد في ولاية قالمة من أعطاهم هدا الحق هل هم مواطنون من الدرجة الأولى هل هم خارج العادة عند وضعهم في هده الدنيا وهل المواطن الضعيف من الدرجة السفله نقول لهؤولاء سنكتب المزيد على صفحتونا الفساد في أي قطاع وندرك أن لأمر سيطول لكننا لن نكل أونمل حتى تطهر هده الولاية من رجس الفساد