منتخب جزائري وملاعب فرنسا                                                               أين يوم 17 أكتوبر1961 .        

ان سياسة عدم الرد من طرف المسؤولين وخاصة الوزراء والولاة في ماد عتنا لعدم التوقف عن الكتابة حتى تجف الأقلام وأكبر دليل على هده السياسة هو سكوت وزير لشباب والرياضة المرفوض شعبيا لوكان هدا الوزير يتمتع بالحس الوطني لقدم استقالته على الفور من جراء المهزلة التي تعرض لها الفريق ومن الوعود الكادبة التي تطلقها الوزارة بين الحين والأخر نقول له ولأمثاله وهم كثر مايمنعكم عن الاستقالة للأسف هي أموال الشعب التي تتمتعون بها أنتم وعائلاتكم من حراسة شخصية وراتب شهري يعادل 60.000.000 سنتيم ناهيكعن الصلاحيات والاستيازات ناهيك عن الفيلا الضخمة ناهيك عن النفود ناهيك عن البريستيج الدي يحلم به كل خانع لكن ندكره أن التاريخ لايرحم أحد ولايسثتني أحد ان التصريحات التي أعقب مبارة المنتخب الوطني ضد كولمبيا من طرف المدرب الوطني  تدمع القلب دما الى حال ماوصلت اليه بلد مثل الجزائر في لعبة كرة القدم والسبب هي العصابة التي حكمت الجزائر من20 سنة تحت قوة الاملاءات الخارجية والأماع الخسيسة والطرق التي أنتهجتها العصابة لاسقاط الجزائر وضرب استقرارها وكل دلك عن طريق التهرب والتدكير المخجل عن قصة العشرية السوداء والربيع العربي والنمادج المسوقة عن طريق قنوات الاعلام المتورط في سياسة السكوت ولكن اليوم الحراك الشعبي أسقط الأقنعة عن وجوه الخونة وكشف المستوروياليته لم يكشف والسؤال المحير من الأطراف التي تعالت أصواتهم لقطع كل العلاقات مع فرنسا لتمويه الرأي العام وهم كلهم فرنسا للأسف عطلهم في فرنسا أكلهم مطاعمفرنسا علاجهم مستشفيات فرنسا دواءهم صيدليات فرنسا نساءهم فرنسيات أطفالهم ولدوا بين أحضان فرنسا والمضحك أن هؤولاء المتجنسين يطالبون الشباب العدول عن فكرة الهجرة لأنهم يخافون عليهم من سياسة فرنسا نقول لكم عبر صفحة قالمة ليبر أنتم صنعتم الياس والبؤس والفقر والشتات والمخدرات والمارة والرشوة والسرقة والمحسوبية والاميلات والكرهية بين الشعب الواحد والكرمة فكيف لفاقد أن يعطيه